سارع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الرد فورا على الاتفاق، قائلا “على السلطة الفلسطينية الاختيار بين السلام مع إسرائيل وبين السلام مع حماس”.
وقال نتنياهو “لا يمكن أن يكون هناك سلام مع الاثنين لأن حماس تسعى جاهدة لتدمير إسرائيل، وهي تجهر بذلك”.
من جهته قال وزير الخارجية المصري نبيل العربي لصحيفة الشروق المحلية اليوم، إنه يعتزم زيارة رام الله قريبا للدفع بالمصالحة، وتحدث عن تأكيدات وتعهدات من السلطة للتعاون لتحقيق هذا الهدف.
وقال العربي “الانقسام الفلسطيني لا يمكن أن يستمر بينما العمل جار لضمان الاعتراف بالدولة الفلسطينية”.
وتحدث عن حشد مصري لمؤتمر دولي يعقد تحت مظلة أممية وربما برعاية أميركية يُتَوصَّل خلاله إلى اتفاق ينهي النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، ويضمن إعلان دولة فلسطينية قبل نهاية العام، دون العودة إلى صيغة المفاوضات الثنائية “التي ولدت ميتة”.
وتحدث العربي عن خطوات لم يكشف طبيعتها قد تتخذها القاهرة الأسبوع المقبل “للإسهام في رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني في غزة”.
وقال إن مصر “لا يمكن أن تتجاهل المعاناة غير الإنسانية” في غزة “ليس فقط لأنها تحترم مسؤولياتها المقررة بمقتضى القانون الدولي، لكن لأنها أيضا لا يمكن أن تتخلى عن مسؤولياتها إزاء الشعب الفلسطيني الشقيق”.
ويرجّح أن تتعلق الإجراءات بفتح معبر رفح على حدود مصر وغزة، وهو منفذ القطاع الوحيد إلى العالم الخارجي الذي لا تتحكم فيه إسرائيل.
وقال نتنياهو “لا يمكن أن يكون هناك سلام مع الاثنين لأن حماس تسعى جاهدة لتدمير إسرائيل، وهي تجهر بذلك”.
من جهته قال وزير الخارجية المصري نبيل العربي لصحيفة الشروق المحلية اليوم، إنه يعتزم زيارة رام الله قريبا للدفع بالمصالحة، وتحدث عن تأكيدات وتعهدات من السلطة للتعاون لتحقيق هذا الهدف.
وقال العربي “الانقسام الفلسطيني لا يمكن أن يستمر بينما العمل جار لضمان الاعتراف بالدولة الفلسطينية”.
وتحدث عن حشد مصري لمؤتمر دولي يعقد تحت مظلة أممية وربما برعاية أميركية يُتَوصَّل خلاله إلى اتفاق ينهي النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، ويضمن إعلان دولة فلسطينية قبل نهاية العام، دون العودة إلى صيغة المفاوضات الثنائية “التي ولدت ميتة”.
وتحدث العربي عن خطوات لم يكشف طبيعتها قد تتخذها القاهرة الأسبوع المقبل “للإسهام في رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني في غزة”.
وقال إن مصر “لا يمكن أن تتجاهل المعاناة غير الإنسانية” في غزة “ليس فقط لأنها تحترم مسؤولياتها المقررة بمقتضى القانون الدولي، لكن لأنها أيضا لا يمكن أن تتخلى عن مسؤولياتها إزاء الشعب الفلسطيني الشقيق”.
ويرجّح أن تتعلق الإجراءات بفتح معبر رفح على حدود مصر وغزة، وهو منفذ القطاع الوحيد إلى العالم الخارجي الذي لا تتحكم فيه إسرائيل.